الشعب يريد
منذ ١٤ يومًا
أزمة دبلوماسية جديدة دخلتها الجزائر مع ثلاث دول إفريقية، وهي مالي والنيجر وبوركينا فاسو، مما طرح سؤال مآل هذا التوتر، وكذا إمكانية استثماره من لدن المغرب في ظل توتر علاقات البلدين.
منذ ٥ أشهر
يسارع المغرب خطوات تعاونه العسكري مع جارته الجنوبية موريتانيا، حيث قضايا الأمن والهجرة والتهريب على الطاولة، فيما تبقى قضية إقليم الصحراء الغربية في عمق هذه التحركات.
منذ عام واحد
أقر المجلس الدستوري التشادي في 16 من مايو/أيار 2024، فوز رئيس السلطة الانتقالية “محمد إدريس ديبي” برئاسة البلاد بعد حصوله على نسبة 61 بالمئة من الأصوات في انتخابات أجريت في 6 من الشهر ذاته.
في 16 مارس/آذار 2024، أعلن المجلس العسكري الحاكم في النيجر، في بيان بثه التليفزيون الرسمي، قطع العلاقات الدفاعية مع الولايات المتحدة "فورا"، وإلغاء الاتفاق العسكري الذي يجمع البلدين.
زادت حدة اللهجة قليلا في 10 يناير 2024، بعدما أعربت الجزائر عن أسفها إزاء "الأعمال العدائية الصادرة من دولة عربية شقيقة ضدها".
قسم الترجمة
منذ عامين
ارتفعت التهديدات الأمنية في منطقة الساحل الإفريقي وأصبحت ملاذا للجماعات الإرهابية والمجموعات الانفصالية، ففي 11 سبتمبر/ أيلول 2023، أعلن مقاتلون سابقون في حركة "أزواد" في مالي الحرب على الدولة.